عرس الكلمات 0.0.0.0.0.0.0

عرس الكلمات



حتما


إنه الكلام الزلال . قال الذي تراوده الأفكار عن رغباتها


حتما إنه الكلام الزلال يتساقط من الشفاه سكرا بالرشف الأنيق المباغت رقص الكلمات الفراش حين


تحتفل بالضوء النقي .


تراك ! تسترقين الحضور الطيفي البهي إلى عقل العلم الناذر تصاريفه للخفي المغيب لتتداعى تقاديره


تقادير الجهات الضاله في مآرب الوصول المعدوم أصلا على مقاصل الوقت –الأزل- . وجودك وجود


زائد أيتها الكلمات الرضاب قال الذي يحترف الكتابة ثم أردف :


لك روح تمتطي صهوة الخيال طليقة في مروج الحقيقة الوهم تبتغي الوهم الحقيقي ترى! أيكون ركضك


؟ركض الملهوف حين ينبأ بأن الانتظار- الشعر- تفرغ أخيرا للقاء المصبوغ بالشغف ترويضك


ترويض صعب أيتها الكلمات .


لحظة لحظة تمايلت أزهار الأوركيد فرحا للشعر المقال في بريق العينين تعففا ثم أصبغت ألوانها ألوان


الأكيد الذاهل بهدوء النعمة " الحب حين يغمرنا بأشياءه الجميلة يقتلنا وتسري أرواحنا قصائد" قال


البيت الأول ثم استلقى طربا للنصر المرعوب بحقيقته المشمولة برائحة الأروكيد الذائب غزلا شفيفا


فألتمع بالعافية الخجل الباهر مترقرقا بالحلم اللطيف الذي داعب بريق العينين .


من جديد دارت الكلمات مغتبطة للفضح التقي حتى حارت الخواطر في علوم تدبيرها


استقراء الخافي الظاهر قارن المتقابل بالمتنافر طابق الاختلاف الحاصل بالاختلاف الحاصل فوافق


الشكل الشكل" هذه شرايين سرت أوردتها من العدم" قال ثم أطرق اطراق الحكيم المستبصر في


مراتب البحور .


أحدى عشر بيتا وبيتا واحدا أسدفت عن الشعور ظلال المنتهى وأسرت للمعاني مصارع العشاق لإناثهم

يسلموووووووووووو كتير ع الموضوع

يسلمو ومشكو ر